البترول والطاقة

“فجر الأردنية المصرية” .. قيمة كبيرة لقطاع البترول ..وتحقيق طفرة كبيرة تحت قيادة المهندس فؤاد رشاد


رشاد وبفضل خبرته الطويلة في مجال العمل بقطاع الغاز الطبيعي لايترك فرصة إلا ويسعي لإيجاد مشروعات وأعمال جديدة لكل شركات القطاع


في يوم 22 نوفمبر، 2024 | بتوقيت 10:50 م

 

شركة فجر الأردنية المصرية مصدر لجلب العملة الصعبة ونموذج للشراكة الناجحة

..تعكس استراتيجية التكامل والشراكة الناجحة بين مصر والأردن

الشركة تحقق أرباحاً سنوية بملايين الدولارات وبأرقام  جيدة للغاية

 

من أهم خصائص الشركات العملاقة التي يحلو للبعض تسميتها بالرائدة ، هي قيمتها الجوهرية ودورها الفعال الذى لا يمكن إغفاله ..ومن شركات قطاع البترول المشهود لها بذلك شركة فجر الأردنية المصرية للغاز الطبيعي تحت قيادة المهندس فؤاد رشاد.

وذلك من منطلق كونها لا تزال بمثابة نهر متدفق تدر العملة الصعبة لخزينة القطاع وتساعد قدر استطاعتها في تخفيف الضغط علي الدولار  للتخفيف عن كاهل الدولة المصرية في وقت عصيب تحتاج فيه إلى كل دولار .

ولغة الأرقام توضح ذلك ، فشركة فجر الأردنية تحقق أرباحاً سنوية بملايين الدولارات وبأرقام  جيدة للغاية.

وتعكس شركة فجر الأردنية المصرية استراتيجية التكامل والشراكة الناجحة بين مصر والأردن ، لتعزيز قدرتها على المنافسة وتحقيق التفوق، ولها بّعد استراتيجي من خلال تعزيز الشراكة الناجحة بين مصر والأردن ما يجعل لتلك الشركة دور مهم للغاية لا يمكن إغفاله أو التجاهل له .

وقد حققت الشركة طفرة كبيرة تحت قيادة المهندس فؤاد رشاد ، ضمن كتيبة القيادات في هذه الشركة، فالرجل بإعتباره أحد الخبراء الكبار في  صناعة الغاز، يلعب دورا غاية في الأهمية بمسيرة نجاح الشركة، لاسيما في ظل تمكنه من إقامة علاقات قوية مع الجانب الأردني مبنية علي أسس من الصلابة والثقة والإيمان بقدرات فؤاد رشاد وخبرته الطويلة في مجال العمل بقطاع الغاز الطبيعي وكون استمراره في العمل مفيدا للطرفين الأردني و المصري  .

كما أن دور فؤاد رشاد لم يتوقف عند حدود وجدران شركة فجر الأردنية ، بل إن الرجل لايترك فرصة إلا ويسعي لإيجاد مشروعات وأعمال جديدة لكل شركات القطاع وكلما اتيحت الفرصة تجده يسهل للشركات المصرية التواجد في الأردن الشقيق .

لقد فطن فؤاد رشاد إلى متانة العلاقات وعمقها وتكاملها بين مصر والأردن ، واستطاع أن يهضم الأفكار والرؤى السياسية التي تحيط وتغلف العلاقات بين البلدين ، وأصبح الرجل محبوبا ومشهود به بالكفاءة بين ما يجعل منه خير سفير ممثل لقطاع البترول المصري في عمل الشركة ، كما أن لديه من الخبرات والطاقة والجهد المبذول في العمل مايؤكد أن الراحة لا يعرفها سوي الكسالي وأن العمل والإنجاز لايتوقف عند حدود سن معين .

زر الذهاب إلى الأعلى